
اطلق تطبيق مسار المجاني على الهاتف
تم إعطاء الانطلاقة الرسمية لثلاثة تطبيقات جديدة للهاتف المحمول لتيسير الولوج إلى خدمات نظام المعلومات “مسار”، الخاص بالتلاميذ في المدارس العمومية والخاصة بالمغرب ، وذلك بحضور وفد يضم سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، و المديرة العامة لوكالة حساب تحدي الألفية-المغرب، مليكة العسري، والمديرة المقيمة المساعدة لهيئة تحدي الألفية بالمغرب، كيري موناهان.
ويندرج تطوير هذه التطبيقات الثلاثة في إطار تنزيل المشاريع الاستراتيجية لتفعيل أحكام القانون -الإطار لمتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي في المغرب، خاصة المشروع رقم 18: “تقوية نظام المعلومات للتربية والتكوين”.
واشرف على العملية وزارة التربية الوطنية، بدعم من وكالة حساب تحدي الألفية-المغرب ” برنامج مساعدات أمريكي “، في إطار مكون “تعزيز نظام المعلومات مسار” من مشروع “ثانوية التحدي”، الهادف إلى دعم قطاع التربية الوطنية قصد تطوير هذا النظام والذي يأتي في إطار مكون “التعليم الثانوي” المندرج ضمن برنامج التعاون “الميثاق الثاني” الذي رصد له غلاف مالي يناهز 450 مليون دولار من تمويل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، ممثلة بهيئة تحدي الألفية.
كما قامت مدرسة 1337 التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببن جريربتقديم دعم تقني للبرنامج، والذي يوفر هذه التطبيقات، التي يمكن تحميلها عبر الموقع الرسمي للوزارة و الولوج إليها مجانًا عبر الهواتف الذكية، أداة جديدة وسهلة الاستعمال، ستسهم في النهوض بالمنظومة التربوية وتعزيز الروابط بين مختلف الفاعلين في الحقل المدرسي. كما ستشكل هذه التطبيقات فضاء لتتبع المسار الدراسي عن كثب بالنسبة للتلاميذ وأولياء أمورهم، وفضاء للاشتغال والخدمات أكثر يسرا وسلاسة بالنسبة للأساتذة.
والتطبيقات ايضا موجهة إلى الأساتذة والتلاميذ وأولياء أمورهم، حيث يمكن تطبيق “مسار مدرس” الأساتذة من الاطلاع على أوضاعهم الإدارية والمالية وحركية انتقالاتهم ولوائح تلاميذهم وأقسامهم وجداول حصصهم، وكذا مسك النقط والغيابات وبرمجة المراقبة المستمرة، إلى جانب تتبع إنجاز الواجبات المنزلية من طرف تلاميذهم وتنفيذ البرامج بسهولة.
كما يوفر تطبيق “مسار ولي” لآباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ وسيلة سهلة للاطلاع على المعطيات المتعلقة بالمسار الدراسي لأبنائهم وبناتهم، لاسيما استعمالات الزمن والنقط المحصل عليها برسم المراقبة المستمرة والغيابات والواجبات المنزلية والامتحانات.
وبفضل تطبيق “مسار متمدرس”، سيتمكن التلاميذ من الولوج بسهولة أكبر إلى المعطيات المتعلقة بتمدرسهم، وعلى وجه الخصوص الاطلاع على استعمالات الزمان والنقط وإعداد الواجبات المنزلية والتعرف على الامتحانات المبرمجة وتتبع الغيابات.
ويندرج تطوير هذه التطبيقات الثلاثة في إطار تنزيل المشاريع الاستراتيجية لتفعيل أحكام القانون -الإطار لمتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي في المغرب، خاصة المشروع رقم 18: “تقوية نظام المعلومات للتربية والتكوين”.
واشرف على العملية وزارة التربية الوطنية، بدعم من وكالة حساب تحدي الألفية-المغرب ” برنامج مساعدات أمريكي “، في إطار مكون “تعزيز نظام المعلومات مسار” من مشروع “ثانوية التحدي”، الهادف إلى دعم قطاع التربية الوطنية قصد تطوير هذا النظام والذي يأتي في إطار مكون “التعليم الثانوي” المندرج ضمن برنامج التعاون “الميثاق الثاني” الذي رصد له غلاف مالي يناهز 450 مليون دولار من تمويل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، ممثلة بهيئة تحدي الألفية.
كما قامت مدرسة 1337 التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببن جريربتقديم دعم تقني للبرنامج، والذي يوفر هذه التطبيقات، التي يمكن تحميلها عبر الموقع الرسمي للوزارة و الولوج إليها مجانًا عبر الهواتف الذكية، أداة جديدة وسهلة الاستعمال، ستسهم في النهوض بالمنظومة التربوية وتعزيز الروابط بين مختلف الفاعلين في الحقل المدرسي. كما ستشكل هذه التطبيقات فضاء لتتبع المسار الدراسي عن كثب بالنسبة للتلاميذ وأولياء أمورهم، وفضاء للاشتغال والخدمات أكثر يسرا وسلاسة بالنسبة للأساتذة.
والتطبيقات ايضا موجهة إلى الأساتذة والتلاميذ وأولياء أمورهم، حيث يمكن تطبيق “مسار مدرس” الأساتذة من الاطلاع على أوضاعهم الإدارية والمالية وحركية انتقالاتهم ولوائح تلاميذهم وأقسامهم وجداول حصصهم، وكذا مسك النقط والغيابات وبرمجة المراقبة المستمرة، إلى جانب تتبع إنجاز الواجبات المنزلية من طرف تلاميذهم وتنفيذ البرامج بسهولة.
كما يوفر تطبيق “مسار ولي” لآباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ وسيلة سهلة للاطلاع على المعطيات المتعلقة بالمسار الدراسي لأبنائهم وبناتهم، لاسيما استعمالات الزمن والنقط المحصل عليها برسم المراقبة المستمرة والغيابات والواجبات المنزلية والامتحانات.
وبفضل تطبيق “مسار متمدرس”، سيتمكن التلاميذ من الولوج بسهولة أكبر إلى المعطيات المتعلقة بتمدرسهم، وعلى وجه الخصوص الاطلاع على استعمالات الزمان والنقط وإعداد الواجبات المنزلية والتعرف على الامتحانات المبرمجة وتتبع الغيابات.