
الخارجية الاسبانية: ما يجمعنا بالمغرب لا نشركه مع دول اخرى
أكدت وزارة الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسبانية، في استراتيجية العمل الخارجي التي أعدتها للفترة ما بين 2021 و2024، أنه ” أن العلاقة مع المغرب يتم تحديدها على حد سواء من خلال القرب الجغرافي وكثافة المصالح والتحديات المشتركة واتساع نطاقها”.
وبحسب هذه الاستراتيجية، ا المنشورة على الموقع الرسمي للوزارة على شبكة الأنترنيت، أن هذه العناصر التي تحكم العلاقة بين المغرب واسبانيا، لا مثيل لها مع البلدان الأخرى، تتطلب كأولوية تطوير آليات التشاور السياسي والتعاون متعدد القطاعات بأكبر قدر ممكن من الاتساع والكثافة.
وأوضح خارجية اسبانيا، أن “المغرب هو البلد الذي يوجد به أكبر عدد من المراكز التعليمية الإسبانية التابعة لوزارة التعليم والتكوين المهني، حيث يضم أزيد من 4500 طالب”، مشيرا إلى أن المملكة تستضيف أيضا العديد من هياكل وبنيات معهد (سرفانتس) وتمثيلية مسؤولة عن التعاون في مجالات الفلاحة والصيد البحري والتغذية.
وأكدت استراتيجية العمل الخارجي الإسبانية للسنوات الأربع القادمة على نجاح التعاون مع المغرب في مجال تدبير تدفقات الهجرة غير النظامية، من خلال التعاون والتنسيق بين مختلف الإدارات والمؤسسات المعنية، مشيدة بـما اسمته “الثقل المتزايد” للجالية المغربية في النسيج الاقتصادي والاجتماعي بإسبانيا.
وبموجب مقتضيات وأحكام هذه الاستراتيجية التي تحدد الخطوط الرئيسية للسياسة الخارجية لإسبانيا، فإن الدولة المملكة الاسبانية ،عازمة على ممارسة “رئاسة نشيطة” في العام 2021 لحوار خمسة زائد خمسة لغرب البحر الأبيض المتوسط، فضلا عن تنظيم المنتدى الخامس للاتحاد من أجل المتوسط.
وتشدد هذه الوثيقة التي تقع في 111 صفحة ،على أن دعم وتعزيز الجوار الجنوبي للاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط يشكل احد أولويات إسبانيا للسنوات الأربع المقبلة
وبحسب هذه الاستراتيجية، ا المنشورة على الموقع الرسمي للوزارة على شبكة الأنترنيت، أن هذه العناصر التي تحكم العلاقة بين المغرب واسبانيا، لا مثيل لها مع البلدان الأخرى، تتطلب كأولوية تطوير آليات التشاور السياسي والتعاون متعدد القطاعات بأكبر قدر ممكن من الاتساع والكثافة.
وأوضح خارجية اسبانيا، أن “المغرب هو البلد الذي يوجد به أكبر عدد من المراكز التعليمية الإسبانية التابعة لوزارة التعليم والتكوين المهني، حيث يضم أزيد من 4500 طالب”، مشيرا إلى أن المملكة تستضيف أيضا العديد من هياكل وبنيات معهد (سرفانتس) وتمثيلية مسؤولة عن التعاون في مجالات الفلاحة والصيد البحري والتغذية.
وأكدت استراتيجية العمل الخارجي الإسبانية للسنوات الأربع القادمة على نجاح التعاون مع المغرب في مجال تدبير تدفقات الهجرة غير النظامية، من خلال التعاون والتنسيق بين مختلف الإدارات والمؤسسات المعنية، مشيدة بـما اسمته “الثقل المتزايد” للجالية المغربية في النسيج الاقتصادي والاجتماعي بإسبانيا.
وبموجب مقتضيات وأحكام هذه الاستراتيجية التي تحدد الخطوط الرئيسية للسياسة الخارجية لإسبانيا، فإن الدولة المملكة الاسبانية ،عازمة على ممارسة “رئاسة نشيطة” في العام 2021 لحوار خمسة زائد خمسة لغرب البحر الأبيض المتوسط، فضلا عن تنظيم المنتدى الخامس للاتحاد من أجل المتوسط.
وتشدد هذه الوثيقة التي تقع في 111 صفحة ،على أن دعم وتعزيز الجوار الجنوبي للاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط يشكل احد أولويات إسبانيا للسنوات الأربع المقبلة